
هرب المئات من تجار الإجمالي من السوق بشيكات تفوق قيمتها ترليونات الجنيهات..
ذلك بعد تعثّرهم في سداد مديونيات لأصحاب الشركات الموردة للسلع.
فضلاً عن دخول عدد من التجار السجون إضافةُ إلى إغلاق العديد لمواقعهم التجارية بالسوق والبحث عن مهنة بديلة لكسب لقمة العيش.